{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ} قيامه بين يديه {وَنَهَى النفس} الأمارة {عَنِ الهوى} المردي باتباع الشهوات.
{فَإِنَّ الجنة هِىَ المأوى}. وحاصل الجواب: فالعاصي في النار والمطيع في الجنة.
{يَسْئَلُونَكَ} أي كفار مكة {عَنِ الساعة أَيَّانَ مرساها} متى وقوعها وقيامها؟.